لقراءة القصة كاملة والتعليقات وإبداء الرأي انقر على هذا الرابط

وتقول كيت إيزاكس، الناشطة ضد الانتهاك الجنسي من خلال الصور والمعروف باسم الانتقام الإباحي:"إن منصة أونلي فانس باتت بين عشية وضحاها أحد أكبر رعاة البقر في الغرب المتوحش للصناعة الإباحية غير المنظمة، ولسوء الحظ تفتقر المنصة إلى الفلترة على الموقع، كما أن تقنيتها ليست قوية بما يكفي لحماية الأشخاص الذين يختارون وضع المحتوى الخاص بهم هناك".

? This menu's updates are based upon your exercise. The info is only saved regionally (on the Computer system) and never transferred to us. You can click on these links to crystal clear your background or disable it.

وتقول تينا إنه بعد دوامة مضنية من الاختراق المتكرر لأكثر من شهر، أبلغت موقع أونلي فانس بذلك وقامت بتعطيل حسابها مؤقتا.

احدث الافلام افضل الافلام الاعلى مشاهدة الالبومات التصنيفات الممثلين امهاتي

تداول فيديو "ثالث" تحرش جنسي في تبوك بالسعودية.. الهيئة والنيابة تعلقان

وهذه تشمل محتوى ينتجه المستخدم وكذلك مشاهد من الأفلام الإباحية التجارية وإعلانات مقاطع إباحية.

التعليق على الصورة، "هذا هو السبب فلأن مجتمعاتنا محافظة، يبحثون على هذه المواد على الإنترنت، فحينما يكون هناك محرمات وقيود وتحكم، يصبح الممنوع مرغوبا أكثر".

كما ذكرنا فإننا لا نكاد نعرف زمناً خالياً من الانحرافات الجنسية ومن سفاح القربى وزنا المحارم، وعلى الرغم من استقرار الأعراف الاجتماعية والتشريعات الدينية والقانونية في عصرنا هذا، وعلى الرغم من معرفة الإنسان العلمية بخطورة زنا المحارم الاجتماعية والصحية، إلا أن هذه الممارسة ما تزال حاضرة، وإن لم يكن سكس من السهل معرفة مدى شيوعها شأنها كشأن معظم الممارسات الجنسية الشاذة.

تواجه صديقة الموقع موقفاً صعباً، فهي تنظر إلى تصرفات شقيق زوجها مع بناتها بعين الريبة، وفي نفس الوقت تواجه اعتراضاً كبيراً من زوجها وعائلته على شكوكها هذه، وهي تخشى أن يقع المحظور وعندها لن ينفع الندم.

ما مواقف كل من إيران وإسرائيل ومصر والإمارات من الهجوم على حلب؟

ووجدت بي بي سي نيوز أنه في أوقات مختلفة واجه بعض صناع المحتوى "ثغرات" أدت إلى ظهور صور لأشخاص آخرين على حساباتهم.

The 1st movie obtained combined testimonials from critics. Roger Ebert termed it "nearly as good as a James Bond Motion picture".[21] Adam Smith of Empire journal called the movie, "Sporadically entertaining, but seriously hampered by an exceptionally choppy screenplay", and ranking it a few out of 5 stars.

يبيع صانعو المحتوى في أونلي فانس الوهم تماما مثل ملايين مقاطع الفيديو المتوفرة مجانا على المواقع الإباحية.